[b]عشقتُ جرح الهوى استمطرُ الأملا
وعشتُ سهدَ الكرى استعذبُ المللا
وما شقيتُ بهمّ كدتُ أحملهُ
ففي همومِ الورى ما يرسمُ الجللا
يا سيدي يا أبا راكانَ معذرةً
إن خالط الهمَّ وشيٌ خلتُه كسلا
قرأتُ صوتَك في أعماق ذاكرتي
وعشتُ بوحَك إشراقاً لمن بذلا
وأبحرتْ في مداد الهمِّ أغنيةٌ
تروي حكايات من أعطى ومن بخلا
وكنت أنت الوفيَّ المحتفي أبدا
يرنو إلى لغةٍ تستصلحُ الخللا
غامرتَ من أجلها.. سافرتَ في غدها
ولم تساوم بها كالخائفِ البللا
دُم في عطائك سداً دون مَنْ وقفت
به المنى عند عجزٍ فادَّعى خُيَلا [/b]
وعشتُ سهدَ الكرى استعذبُ المللا
وما شقيتُ بهمّ كدتُ أحملهُ
ففي همومِ الورى ما يرسمُ الجللا
يا سيدي يا أبا راكانَ معذرةً
إن خالط الهمَّ وشيٌ خلتُه كسلا
قرأتُ صوتَك في أعماق ذاكرتي
وعشتُ بوحَك إشراقاً لمن بذلا
وأبحرتْ في مداد الهمِّ أغنيةٌ
تروي حكايات من أعطى ومن بخلا
وكنت أنت الوفيَّ المحتفي أبدا
يرنو إلى لغةٍ تستصلحُ الخللا
غامرتَ من أجلها.. سافرتَ في غدها
ولم تساوم بها كالخائفِ البللا
دُم في عطائك سداً دون مَنْ وقفت
به المنى عند عجزٍ فادَّعى خُيَلا [/b]